تصدر قريبا في المغرب وفي نسختها العربية الرواية “المغربي_الاخير” للروائي الاسرائيلي من اصول مغربية جبرائيل_بن_سمحون.
“المغربي الأخير” رواية تتناول قصة حب تدور بين شاب يهودي هاجر من المغرب وشابة يهودية مولودة في اسرائيل.
كاتب الرواية هو البروفسور الإسرائيلي جبريئيل بن سمحون الذي نشأ في مدينة صفرو في المغرب حتى هاجر إلى إسرائيل في سن العاشرة. وهو باحث سينمائي وكاتب مسرحي، اشتهر في تناول الشأن المغربي في كثير من ابداعاته
يقول بن سمحون: “باعتباري يهودياً مغربياً، أشعر بأنني أحقق حلمي، وهو أن تقرأ أعمالي في مسقط رأسي، هذا فخر كبير”.
هذه الرواية اختارها البروفيسور محمد المدلاوي من جامعة الرباط، بعد سنوات عديدة من مواكبة نشاط الروائي بن سمحون من كلية السينما والتلفزيون في جامعة تل ابيب في مجالات الادب والمسرح. قام بالترجمة الدكتور العياشي العدراوي.