كيتعتبر الزعفران من بين التوابل العديدة لي كن ستخدموها في إضافة نكهة ولون مميز لأطباق الطعام، وتعزيز رائحتها.
كيتعتبر الزعفران أيضًا كنبات طبي لتعزيز صحة الإنسان منذ أكثر من 3,600 عام. وتشمل مكوناته الرئيسية “الكيروسين” و “البيكروكروسين” و”السافرانال”.
تعرفو معنا على أبرز خصائصه العلاجية ديال زعفران
أوضح الموقع الإلكتروني الرسمي لـ”مكتبة الطب الوطنية” في أمريكا أن مكونات الزعفران كتساهم في علاج مختلف اضطرابات الجهاز العصبي، بحال مرض الزهايمر ومرض باركنسون.
هد لمكونات يمكن ليها تكون أيضًا فعّالة في علاج ما يلي:
أمراض الشريان التاجي، ارتفاع ضغط الدم، اضطرابات المعدة، عسر الطمث، ضعف التعلم والذاكرة.
دراسات مختلفة أشارت إلى أن الزعفران يتمتع بأنشطة مضادة للالتهابات، ومضادة لتصلّب الشرايين.
وكتشمل استخداماته في الطب التقليدي ما يلي:
مُسكّن عشبي، مُقشّع، مُضاد للنُزُلات، مُهدّئ لآلام اللثة، مُطهّر، تخفيف أعراض متلازمة ما قبل الحيض.
مشي غير هدشي ، وإنما استُخدم الزعفران أيضًا في العديد من المستحضرات الأفيونية لتخفيف الآلام بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر.
ويمكن العثور على هذه التوابل باهظة الثمن في مناطق جبلية مختلفة من المغرب.
وتحتوي كل زهرة على 3 مياسم حمراء اللون، يزن كل منها حوالي 2 مليغرام،. ويُصنع حوالي كيلوغرامًا واحدًا من هذه التوابل القيّمة من 150 ألف زهرة يجب قطفها بعناية.