كشفت تقارير أوربية النقاب عن خطة لاسترجاع الأدمغة المغربية العاملة في الشركات والمؤسسات العالمية، من خلال تعدد مسارات عودة كفاءات شابة مزدوجة الجنسية إلى بلدها الأم، بعد أن اجتذبتها الفرص المتعددة التي أصبح يتيحها المغرب.
وأبرزت صحيفة “لاليبر بلجيك” البلجيكية أن هؤلاء الشباب وهم في معظم الأحيان من حملة الشهادات، أصبحوا يفضلون بناء حياتهم المهنية في البيضاء، ومراكش والرباط بدلا من العواصم الأوروبية، مضيفة أن الأمر يتعلق بظاهرة ” يتحدث عنها الجميع داخل الأسر”.