- تشتكي ساكنة شارع محمد البقال الراقي الذي يحتظن مطاعم و فنادق مصنفة و عمارات من الطراز الرفيع اختارتها الساكنة كاستثمار و ادخار في حي رقي ( تشتكي ) من ممارسات غريبة تجعل هذا الحي اشبه للعشوائيات حيث استولى احدهم على الملك العام من أجل ممارسة تجارته بدون حسيب و لا رقيب ففي الوقت الذي تعمد سلطات المدينة لمحاربة الباعة العشوائيين و المتجولين تعمد سلطات جليز لاغفال أعينها لسبب أو لآخر عن هذا البائع الذي شيد بناية و أغلق حيا بأكمله (درب السبليون) و جعل بنايته باليل ملاذا للسكارى و الراغبين في قضاء حاجتهم في الهواء الطلق ما شكل ضررا بليغا للساكنة و أقض مضجعهم و قلل من قيمة استثماراتهم، معاناة الساكنة لا تنتهي هنا إذ يعرف الحي المذكور ليلا توافد شخصين من أصحاب الدراجات الكبيرة إلى إحدى الشقق بطريقة استعراضية حيث يوقض صوت الدراجات الذي يتعمد أصحابها استخدامها بطريقة استعراضية ليلا بطريقة توقض الساكنة ليلا و تفزع الساكنة فهل تتدخل سلطات مراكش لإيقاف معانات الساكنة.