امتدت موجة العطش، لتضرب من جديد بعدة مناطق في المغرب، من بينها جهة مراكش أسفي وجهة درعة تافيلالت، وذلك تزامنا مع تخوفات من الإصابة بفيروس كورونا في رحلات بحث مضنية عن الماء.
ودعت مصادر “المساء” الجهات المسؤولة إلى ضرورة اتخاذ إجراءات مستعجلة بهذا الخصوص، وسد الخصاص الكبير الحاصل في هذه المادة للتخفيف من خطورة الوضع بالنسبة إلى آلاف الأسر التي تعاني من ندرة المياه ومشقة الحصول عليه في ظل هذه الظروف التي تعيشها المملكة.
التفاصيل بيويمة “المساء”.