وأوضح صندوق النقد الدولي، في تقريره الأخير حول السياسة المالية، أن الديون العامة لم تسجل زيادة على صعيد النسبة المئوية، إذ إنها وصلت إلى 93 في المائة منذ العام 2023، لكنها تزداد من حيث قيمتها، ويستبعد أن يتغير هذا التوجه، متوقعا أن تبلغ نسبة 100 في المائة بحلول 2030، بزيادة عشر نقاط مئوية عن العام 2019 قبل تفشي وباء “كوفيد-19”.
وفي هذا السياق، قالت مساعدة مدير قسم الشؤون المالية في صندوق النقد الدولي، إيرا دابلا نوريس، خلال مؤتمر صحافي عبر الإنترنت: “ثمة ما يدعو للاعتقاد بأن الوضع أسوأ مما هو متوقع”.
وتابعت “التجربة تذكرنا بأن توقعات الدين تميل إلى التفاؤل أكثر مما ينبغي، إما لأن الحكومات تكون متفائلة بشأن توقعاتها للنمو، وإما لأن الإصلاحات المالية لا تتحقق أبدا بصورة تامة”.
وبحسب البنك الدولي، فإن حوالي أربعين دولة تواجه حاليا أو تشرف على مواجهة أزمة ديون، لاسيما بفعل زيادة خدمة دينها.
جرى صباح اليوم الثلاثاء تسجيل هزة أرضية بإقليم إفران، بلغت قوتها 4.5 درجة على سلم…
جددت الغابون، بنيويورك، تأكيد دعمها لمغربية الصحراء ولمخطط الحكم الذاتي الذي قدمته المملكة من أجل…
كشفت الدراسات الزلزالية الأخيرة التي أجرتها شركة "إس دي إكس إنرجي" عن اكتشاف احتياطيات ضخمة…
انطلقت، الثلاثاء في ستراسبورغ، أعمال الدورة ال47 لمؤتمر السلطات المحلية والجهوية التابع لمجلس أوروبا،…
جددت السلفادور، بنيويورك، تأكيد دعمها للجهود التي يبذلها المغرب من أجل التوصل إلى حل سياسي…
متابعة من المنتظر أن تتعزّز منشورات بيت الشعر في المغرب خِلال الأيام القريبة القادمة بمجموعة…