إكسبريس تيفي/✍المصطفى شعب:
البوليس الفرنسي وقف واحد الراجل مشكوك فيه، هجم بسكين على بزاف ديال الناس هاد الصباح (السبت) فمحطة ليون فباريس، حسب الشرطة الفرنسية ووكالة فرانس برس. مكانشوش محددين لحد الساعة واش كان عندو أسباب.
الهجوم حصل فواحد القاعة من محطة ليون للقطارات اللي كاينة فجنوب شرق العاصمة باريس، تمكن يصيب واحد بجروح خطيرة في بطنو، ومازال حي حسب الشرطة، وكذلك 2 أشخاص متصابوش بزاف
المعلومات لحد الساعة ثابتة، حسب مصادر، واحد عارف التفاصيل ديال الملف و واحد فالشرطة الفرنسية
الإسعاف عندهم قدمات الرعاية للي للجرحى، حسب وزير الداخلية جيرار دارمانان لي قال على منصة “اكس” وشكر كل اللي سيطروا على اللي عمل هاد الشيء الشنيع.
هاد الهجوم حصل قبل ستة شهور من دورة الألعاب الأولمبية فباريس، واللي كتوقع استقبال 15 مليون زائر تحت جو أمني مشدد.
أولا الناس اللي كانوا في بلاصة ديال الحادث تمكنو باش يسيطرو على الراجل، قبل شرطة السكك الحديد ما تتدخل وتسلمو للشرطة المركزية حسب مصدر ديال الشرطة.
المصدر نفسو قال أن المشتبه فيه مالي الجنسية مازال مانطق بحتى حرف خلال فعلتو، وقدم للشرطيين رخصة القيادة ديالو لي هي إيطالية.
وكشف مصدر تاني على علم بالقضية أنو كان من مواليد أول يناير 1992، حسب وثائقو الرسمية.
الشرطةحطات حوالي المكان واحد ساتر، فين دار الهجوم، وكان نحو 10 رجال من الأمن بالزي الرسمي وآخرين بزي مدني وعندهم شارات برتقالية حطوها على ذراعاتهم.
مدير شرطة باريس لوران نونيز هو اللي المسؤول والتحق بالمكان.
“اكس” للشركة الوطنية للسكك الحديد ففرنسا قالو في تغريدة على تويتر أن عناصر الأمن والإسعاف موجودين دابا فالردهة 1 و 3، وماغاديش يسمحو للناس يدخلوا هناك حاليا.
قالوا أن الحركة تباطآت بين محطة ليون فباريس ومونتارجي وكذلك بين محطة ليون فباريس ومونترو بسبب هاد المشكل
أعلنت النيابة العامة في باريس أنها مستمعة للتطورات. وفتحوا تحقيق فهاد الشيء وعهدوه للشرطة القضائية حسب مصدر على اطلاع على القضية.
وأكدت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب أنهم كيتابعوا التطورات من قريب.
