فالعاصمة الفرنسية باريس تم ارتكاب أحد جرائم العنصرية فحق المسلمين، لي كانت فشكل اعتداء رجل فرنسي على مؤثرة مغربية محجبة، الشيئ لي شعل موجة غضب واستياء واسعة النطاق.
وفتفاصيل الواقعة، تعرضت فاطمة السعيدي، وهي مؤثرة مغربية شابة كتعيش فإسبانيا لهجوم عنصري خلال زيارتها لباريس، وبحسب روايتها، كانت هي وصديقتها بالقرب من برج إيفل، مني قام رجل كبير فالسن بالبصق (دفل) عليها وعلى حجابها، قبل ميقوم بتوجيه ليها إشارات بذيئة وشتائم عنصرية.
فاطمة السعيدي ردت على هاذ العدوان، وقامت بملاحقة الرجل وتصويرو بكاميرا هاتفها المحمول، كدليل على جريمتو، وتقدمت بشكوى رسمية ضد المعتدي عند شرطة باريس، مطالبة بمحاسبتو على هاذ الإهانة لي تعرضت ليها.
وأثارت هاذ الواقعة موجة غضب واستياء واسعة فمختلف أنحاء العالم، خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعلن نائب عمدة باريس، إيمانويل غريغوار، تضامن ديالو التام مع الضحية وصديقتها، وأدان هاذ الفعل المشين واعتبرو هجوم على الدين الإسلامي والمرأة، كما أكد على التزام السلطات بمكافحة التمييز بكافة أشكالو، وأن مثل هاذ الجرائم ميمكنش دوز بلا عقاب.
هاذ الواقعة كتسلط الضوء على استمرار ظاهرة العنصرية فبعض المجتمعات، وكتأكد على ضرورة نشر التسامح والقبول بين مختلف الثقافات والأديان.