أفرجت السلطات الجزائرية، عن المعارضة السياسية أميرة بوراوي، بعد أن قام مجلس قضاء تيبازة بتأجيل النظر في قضيتها إلى 24 سبتمبر المقبل. حسب ما أعلنته اللجنة الوطنية لاطلاق سراح الموقوفين الجزائرية.
وكانت المعارضة السياسية أميرة، قد أدينت من قبل محكمة الشراقة في المحاكمة الابتدائية، بسنة حبسا نافذا بعدة تهم من بينها الاساءة بما هو معلوم من الاسلام و المساس بالوحدة الوطنية وهي التهم التي اعتادت السلطات الجزائرية على توجيهها لمعارضيها.