وأعلن ماكرون، الذي زار الأرخبيل الأسبوع الماضي، أن الأعلام ستُنكس وسيتم الوقوف دقيقة صمت في منتصف النهار، خاصة في الخدمات العامة. ودعا ماكرون جميع الفرنسيين إلى إحياء هذا اليوم تضامنا مع سكان مايوت.
وتواصل فرق الإنقاذ في مايوت البحث عن ناجين وتقييم الحجم الكامل للدمار الناجم عن الإعصار. وفي ظل تأخر وصول المساعدات وقلتها يقوم البعض من سكان مايوت بمبادرات فردية من أجل مساعدة السكان المتضررين.
يذكر أن شيدو هو أقوى إعصار يضرب مايوت منذ أكثر من 90 عاما حسب ما أفادت به هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية.