تحول يوبا الغديوي من شخص يهاجم النظام الجزائري،من أجل مضاعفة أرباح الأدسنس لشخص كيطمع فالنظام الجزائري، وكيبني معه علاقات دبلوماسية واثفاقات خارجية، وصلت ذروتها بإنشاء جمهورية الكابرانات الجزائرية، لما يسمى ب”مكتب تمثيلية الشعب الريفي” في الجزائر من خلال أسطوانة كوميدية جديدية لسياسة خارجية ضعيفة، تعودت على خلق مثل هاذ النوع من المزيادات وإنفاق أموال مواطنيها على دعم الإنفصال،في ظل الانجازات والمكاسب الدبلوماسية المغربية.
فشكون هو هاذ يوبا الغديوي ؟
بحث موقع إكسبريس تيفي فخبايا هاذ الموضوع،
وتوصل لمعطيات دقيقة وأخبار ستنشر لأول مرة حول هاذ الوجه الانفصالي، بحيث توصلنا أنه هو اللي كينشر معلومات مغلوطة وأخبار زائفة أمام المنتظم الدولي اللي كيشوفو أضحوكة أمام عالم يعرف جيدا المغرب وكيراقب عن كتب الأشواط الكبيرة اللي قطعها فمجال حقوق الإنسان و التنمية.
من خلال بحثنا وجدنا ڤيديوهات قديمة لهاذ الشخص سبق و نشرها فمنصات التواصل الاجتماعي واللي كان كينعث فيها النظام الجزائري بأنه نظام كابرانات ونظام يساند الإنفصال ونظام كيدعو للتفرقة ونظام ظالم ونظام قاهر للشعب ديالو.
فجأة أصبح بالنسبة ليه نظام الكابرانات مزيان وديموقراطي، وكيحترم الناس وكيدعم حقوق الانسان، فكيف غير يوبا الغديوي مواقفه فرمشة عين هل هي قناعة مبنية على مواقف شخصية أم أهداف مصلحية ربحية ؟
و التحق بالنظام لي كانّ كيسبو صراحة في فيديوهات و يجهر بظلمه للجزائريين و انشأ رفقة شرذمة بحالو تنظيم لقيط أطلقو عليه اسم ” تمثيلية الشعب الريفي”. و لم يذكر يوبا الغديوي أن من أفراد أسرته من لازال ينتمي بل يترشح مع أحزاب وطنية. فكيف له أن يدعي أنه سيقنع المغاربة الاحرار بأكذوبة #جمهورية الريف” و هو لم يقنع حتى أهله!
بل و المضحك أنه في عز ادعائه للنضال، لم يتخلى يوبا الغديوي عن حبه للمال بل أنشأ حسابا بنكيا للتوصل بانخراطات الانفصاليين التي حددها في خمسة عشر دولار للانفصالي ..نضال استرزاقي مزيف. ( انظر الصورة)
ولكن كما تعلمون بين الغباء و الانفصال و الخيانة علاقة سببية وطيدة عند جميع البروفايلات الشبيهة بالعديوي .فبالنسبة لهذا الانفصالي، توصلنا في استقصائنا الى ان الحقد ديالو ماشي وليد اللحظة بقدر ماهو أنر لفشله في أن يبصح “عون سلطة في الناظور . نعم لقد تمنى جاهدا الانضمام إلى صفوف اعوان السلطة إلا ان ملفه لم يقبل، نظرا لأنه لا تتوفر فيه أبسط الشروط ، ألا يظهر هذا تضاربا في المواقف بين شخص باغي يخدم فالوظيفة العمومية وشخص أصبح يساند ويدعم ويروج للأفكار والأطروحات الانفصالية فكيف حدث هذا التحول في المواقف؟ هل هو نتيجة قناعة مبنية على مواقف شخصية أم أهداف مصلحية؟