بالصور.. بوزندوفة تدعم البامي رشيد بوكطاية في الانتخابات التشريعية الجزئية بآسفي

بالصور.. بوزندوفة تدعم البامي رشيد بوكطاية في الانتخابات التشريعية الجزئية بآسفي

- ‎فيمجتمع, واجهة
0
78854
إكسبريس تيفي

بالصور.. بوزندوفة تدعم البامي رشيد بوكطاية في الانتخابات التشريعية الجزئية بآسفي

إكسبريس تيفيمعاد مرفوق

منذ الإعلان عن انطلاقة حملة الانتخابات الجزئية بآسفي، البرلمانية نادية بوزندوفة تدعم ابن حزبها رشيد بوكطاية لاسترجاع مقعده البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة بجدارة واستحقاق وبكل شفافية وديموقراطية وتجسيد التنافس الانتخابي الراقي.

وعرفت الجولات الميدانية التي قام بها مرشح الأصالة والمعاصرة رشيد بوكطاية تفاعلا إيجابيا من قبل ساكنة المنطقة، التي عبرت عن دعمها ومساندتها للائحة الحزب في الانتخابات الجزئية، مؤكدة أن هذا الأخير أبان عن كفاءته في العديد من المحطات، وهو الأجدر بأن يترافع عن مشاكل ساكنة آسفي.

وقال رشيد بوكطاية مرشح الپام للانتخابات التشريعية الجزئية برسم الدائرة الانتخابية لآسفي، إن هذه الأخيرة تحتاج إلى أبنائها وتراهن على غيرتهم على الإقليم من أجل الترافع على المشاكل التي يعيشها الساكنة داخل قبة البرلمان، ونقلها إلى الجهات المختصة بهدف إيجاد حلول جذرية لها.

وأضاف بوكطاية، خلال حملته الانتخابية أن صناديق الاقتراع هي الفيصل وساكنة الإقليم تعي جيدا من يستحق تمثيلها بقبة البرلمان للترافع عن همومها ومشاكلها، مؤكدا أنه يراهن على ثقة أبناء مدينته الذين يعرفونه يقين المعرفة كإبن حاضرة المحيط، وغيرته وشغفه لخلق دينامية بالإقليم.

وفي هذا الصدد، شدد بوكطاية على أن حزب الأصالة والمعاصرة يتوفر على قاعدة مهمة من المناضلات والمناضلين بالإقليم، وهو ما يخول له احتلال المرتبة الأولى في هذه الاستحقاقات الجزئية، مؤكدا عزمه مواصلة نضاله ودفاعه عن مصالح الساكنة التي تضع ثقتها في الحزب كمشروع مجتمعي لا بديل له.

ويحرص بوكطاية على خوض حملة انتخابية قانونية وأخلاقية تحترم الشروط المنصوص عليها في القوانين الجاري بها العمل، وتجسد التنافس الانتخابي الراقي، مع الاحترام التام لحلفاء الحزب داخل الأغلبية المرشحين بدورهم لهذه الانتخابات، تعزيزا للخيار الديمقراطي ببلادنا.

WhatsApp Image 2022 09 27 at 02.36.28 1 WhatsApp Image 2022 09 27 at 02.36.26 WhatsApp Image 2022 09 27 at 02.36.25 WhatsApp Image 2022 09 27 at 02.36.28

‎إضافة تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *